• أمينة المعرض: روتم كابلان
  • مواعيد:3.8-25.8.23

فرديّ.ة في روتشيلد
دور بار-شلومه | الصّحوة الأولى
(3/3)

مشاركون.ات

دور بار-شلومه

فرديّ.ة في روتشيلد

حيّز لمعارض فرديّة أقيم خصيصًا لخرّيجي وخرّيجات أعضاء وعضوات شبكة إدموند دي روتشيلد.
يهدف إلى التشجيع على تطوير مشاريع جديدة أو تنفيذ مشاريع قائمة مع مرافقة مهنيّة، وفي سيرورات تفكير وتطوير مشتركة. ستنظم سنويًا ثلاثة معارض فرديّة لأعضاء وعضوات الشّبكة.

الحتميّة

ثلاثة معارض فرديّة في روتشيلد, الطابق 1-.

12.6-25.8.23
مشاركون: يوفال ناؤور، دانييل ناحوم ودور بار-شلومه
أمينات المعرض: عادي يانيف، موران سولومرسكي وروتِم كابلان

الفنانون الثلاثة الذين يعرضون أعمالهم في ثلاثيّة المعارض هذه، اختاروا التركيز على تدارس وتأمّل مصطلح “الحتميّة” (وهو توجّه فلسفّي يقضي بأنّ أي حدث في العالم، وأي أفعال أو قرارات أو أفكار بشرية، تُحدّد حتمًا بناءً على أحداث سابقة).

 

نمایشگاه سوم

دور بار-شلومه | الصّحوة الأولى

أمينة المعرض: روتم كابلان

جميع بني البشر يولدون، البعض في ظروف صعبة وآخرون في ظروف أقل صعوبة. ومع أنّ الإنسان لا يذكر ولادته، إلا أنّنا نبقى جميعًا مع آثار ورموز ترافقنا منذ الولادة. في معرض “الصّحوة الأولى”، يربط دور بن شلومه بين لحظات ولادته، والتي يعيد تصوّرها بواسطة الخيال والقصص، وحياته الحالية. ينظر بأعين شخص بالغ إلى تجربة ولادته المعقدة، حيث استُخدم جهاز شفط الجنين، وانتهت بالتقائه بهذا العالم لأول مرة.
يتكون العمل الفني الذي يقدّمه دور في المعرض من رسوم متحركة، مطبوعات وكولاج، والتي تكون معًا رسومات طبية من كتب علم التشريح، رؤوس أطفال باردة وزرقاء اللون تيتّم الطفل وتفصله عن إنسانية، وصورًا لرحم مانح للحياة. من خلال هذه الأضداد، يُطرح السؤال حول الوسائل الطبية الحديثة التي تهمّش الولادة الطبيعية وتجعل منها عملية آلية وتكنولوجية. لحظة الصّحوة في المعرض هي ملاذ، مكان يمكننا فيه إعادة تركيب ذكريات الولادة كل يوم، مكان يمكّننا من اتخاذ قرارات جديدة وتقييم القراءات السابقة.